لسداد ديون والديه، يُباع هيوندو ضمن ترتيب ليكون الخطيب المزيّف لوريث تكتّلٍ نافذ. شريكه المفترض، إيساك، ألفا سيّئ السمعة معروف بتقلّباته، رجل يصفه الآخرون بالمجنون. غير أنّ إيساك حين يدرك أنّ فيروموناته غير المنضبطة لا تهدأ إلا بوجود هيوندو، يبدأ هذا التمثيل الخطِر بالتلاشي والتحوّل إلى شيء آخر.
ومع تراكم الأسرار وتشابك المشاعر، يتعيّن على هيوندو إخفاء هويته الحقيقية طويلًا بما يكفي للنجاة من الزفاف، وإلا خاطر بأن يبتلعه الرجل الذي قُيّد بالزواج منه.